ادعوا للإفراج عن نفيد بوت المختطف منذ 11 من أيار/مايو 2012 لمجرد مطالبته بتحرير باكستان من الهيمنة الأمريكية!

الحادي عشر من أيار/مايو 2022 هو ذكرى مرور عشر سنوات على قيام المخابرات الباكستانية باختطاف الناطق الرسمي لحزب التحرير في ولاية باكستان المهندس نفيد بوت. حيث اختطف رجال الأمن التابعون للحكومة نفيد بوت في 11 أيار/مايو 2012، كما شهد على ذلك الجيران وأفراد عائلته. ومن المؤلم أن أطفال نفيد بوت الأربعة قد حرموا من أبيهم الحبيب منذ عشر سنوات.

في شهر رمضان المبارك، دعوة للإفراج عن نفيد بوت الداعي المخلص لإقامة الخلافة والمختطف منذ 11 أيار/مايو 2012

يا أهل القوة والمنعة: ندعوكم لاستخدام قوتكم ونفوذكم لتأمين الإفراج عن أخيكم الكريم نفيد بوت، وندعوكم يا أحفاد عمر الفاروق وحمزة سيد الشهداء رضي الله عنهما، من الذين نصروا دعوة الإسلام بقوتهم ونفوذهم ابتغاء مرضاة الله تعالى. وأخوكم نفيد بوت معروف لنا جميعاً بأنه الناصح الأمين، وحامل الدعوة للخلافة على منهاج النبوة، وهو الناطق الرسمي لحزب التحرير في ولاية باكستان. وقد اختطف أخونا الكريم نفيد في 11 من أيار/مايو 2012 على يد عصابات الحكام في ذلك الوقت،

على من يحب رسول الله حقاً أن يقيم الخلافة على منهاج النبوة التي تحمي شرف رسول الله ﷺ

رُوي عن أنس رضي الله عنه عن رسول الله ﷺ قال: «لَا يُؤْمِنُ أَحَدُكُمْ حَتَّى أَكُونَ أَحَبَّ إِلَيْهِ مِنْ مَالِهِ وَأَهْلِهِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ» رواه النسائي. لقد علق الْإِمَامُ أَبُو سُلَيْمَانَ الْخَطَّابِيُّ على حبّ رسول الله ﷺ بقوله: (فَمَعْنَاهُ لَا تَصْدُقُ فِي حُبِّي حَتَّى تُفْنِيَ فِي طَاعَتِي نَفْسَكَ وَتُؤْثِرَ رِضَايَ عَلَى هَوَاكَ وَإِنْ كَانَ فِيهِ هَلَاكُكَ). بالنّظر إلى العالم اليوم،

أي جيوش المُسلمين المباركة سوف تتحرك للدفاع عن شرف حبيبنا رسول الله ﷺ تحت قيادة الخليفة الراشد؟

بينما يتذكر المسلمون في جميع أنحاء العالم حياة رسول الله ﷺ خلال شهر ربيع الأول المبارك، تم عرض الرسوم الكاريكاتورية المسيئة لرسول الله ﷺ من صحيفة شارلي إيبدو الفرنسية الساخرة على المباني الحكومية في مدينتي مونبلييه وتولوز الفرنسيتين، لساعات عدة في 21 تشرين الأول/أكتوبر 2020م.

 

نفيد بوت، حامل دعوة الخلافة، رمز مقاومة الاحتلال الأمريكي معتقل في زنازين الأجهزة السرية القمعية على مدى السنوات الثماني الماضية

في 11 من أيار/مايو، تصادف الذكرى الثامنة على اختطاف نفيد بوت، الناطق الرسمي لحزب التحرير في ولاية باكستان، وقد تم حبسه في زنازين الأجهزة القمعية السرية. ومع ذلك، أطلق نظام باجوا/عمران سراح الطيار الهندي (أبهيناندان) الذي انتهك خط السيطرة وهو يحاول الهجوم على باكستان، بعد مرور يوم واحد فقط.

ستحصل النهضة الإسلامية فقط من خلال الخلافة، لذلك يجب على أهل القوة والمنعة نصرة الإسلام من أجل إقامة الخلافة على منهاج النبوة

دار نقاش في وسائل التواصل الإلكتروني في باكستان حول تغريدة نشرت في السابع من كانون الأول/ديسمبر 2019 للقائد البحري الحالي دعا فيها إلى الهيمنة العالمية الإسلامية. وقال الأدميرال ظفر محمود عباسي إنّه يمكن لباكستان أن تكون نقطة انطلاق لعودة المجد العالمي للإسلام، وقال إن المسلمين هيمنوا على العالم من خلال الإسلام، بينما فرض الأوروبيون سيطرتهم من خلال رفض الدين

المطالبة بالإفراج الفوري عن حامل الدعوة للخلافة، المهندس نفيد بوت، الذي لا يزال مختطفاً منذ 11 أيار/مايو 2012

يصادف 11 من أيار/مايو 2019 مرور سبع سنوات على اختطاف المهندس نفيد بوت، الناطق الرسمي لحزب التحرير في ولاية باكستان، على أيدي رجال الأمن من أمام أطفاله وجيرانه، ولم يُسمح لنفيد على مدار السنوات السبع الماضية الاتصال بأسرته، ولو لمرة واحدة، 

 

الصين تمنع المسلمين من صيام شهر رمضان في تركستان الشرقية ونظام رحيل/ نواز لا يحرك ساكنًا

 بدأت الصين شهر رمضان بالتطاول على أمة محمد e ، فأظهرت حقدها وعداءها للإسلام والمسلمين في الإقليم الذي تطلق عليه إقليم “شينجيانغ” بدلًا من اسمه الحقيقي “تركستان الشرقية”، وقامت بمنع موظفي الخدمة المدنية والطلاب والأطفال من الصوم، كما وأمرت المطاعم بالبقاء مفتوحة خلال ساعات النهار.

اختطاف نفيد بوت بعد كشفه تواطؤ الخونة في القيادة العسكرية في هجوم أمريكا على أبوت أباد

في 27 من نيسان/ أبريل 2016م، تم نشر بعض المقتطفات من كتاب الصحفي الأمريكي الشهير (سيمور هيرش)، في صحيفة الفجر الباكستانية الناطقة بالإنجليزية، يؤكد فيه أنه مقتنع أن باكستان ساعدت الولايات المتحدة في تصفية أسامة بن لادن، حيث قال (سيمور هيرش) في كتابه الجديد (مقتل أسامة بن لادن): “إن الولايات المتحدة وباكستان توصلتا إلى اتفاق مفاده أن تقوم الولايات المتحدة بمداهمة مجمع بن لادن، وإيهام الرأي العام بأن باكستان على غير علم بالهجوم”.

أوقفوا اضطهاد حزب التحرير أطلقوا سراح نفيد بوت، الداعي إلى الخلافة، والذي اختطف في 11 أيار/مايو 2012 لصدعه بالحق في وجه الطغاة

 كجزء من سلسلة أعمال لتسليط الضوء على كوادر حزب التحرير الذين يقوم النظام باعتقالهم، نعرض قصة الأخ نفيد بوت فك الله أسره.

نفيد بوت يبلغ من العمر الآن 47 عامًا، وهو مهندس ومتزوج ولديه أربعة أطفال، كان قد اختُطف في 11 أيار/مايو عام 2012 من قبل الأجهزة الأمنية في باكستان وما زال مختطفًا بعد ما يقرب من الأربع سنوات.