Take a fresh look at your lifestyle.

نشرة أخبار المساء ليوم الأربعاء من إذاعة حزب التحرير ولاية سوريا 2020/04/29م

 

 

نشرة أخبار المساء ليوم الأربعاء من إذاعة حزب التحرير ولاية سوريا
2020/04/29م

العناوين:

• عصابات النظام تشن حملة اعتقالات في حلب, وتواصل الهجمات ضد ميليشيات الديمقراطية في الرقة.
• تواصل المظاهرات في لبنان ضد الطغمة الحاكمة, وسلطة عباس تتراجع عن قرارات مخزية تحت وطأة الرأي العام.
• أردوغان يرسل طائرة مساعدات إلى رأس الكفر أمريكا, مصحوبة برسالة لصديقه المجرم ترامب.

التفاصيل:

بلدي نيوز – حلب/ اعتقلت مخابرات النظام، 10 رجال وامرأتين في حي الجميلية في مدينة حلب جراء تعاملهم مع شركة للحوالات يملكها الشبيح “رامي مخلوف”. ورجحت المصادر أن تكون الشركة هي من سلمت أسماء المعتقلين للأفرع الأمنية, تحت قيود تفرضها الأجهزة الأمنية لمعرفة من يقوم بتحويل واستلام الأموال من مناطق سيطرة المعارضة أو من الدول الغربية.

سمارت – دير الزور/ قتل ثلاثة عناصر من عصابات النظام وأصيب أربعة آخرون، بإطلاق نار وعشوائي شرق مدينة دير الزور. وقال مصدر عسكري، إن عنصرا من النظام أطلق النار على نفسه، مما أثار الذعر بين صفوف عناصر النظام على حاجز للفرقة 17 التابعة له في منطقة “فيضة” في البادية، حيث أطلقوا النار بشكل عشوائي، لاعتقادهم أنهم تعرضوا لهجوم، ما أدى إلى مقتل عنصرين آخرين وإصابة أربعة آخرين. وأشار المصدر أن العناصر نقلوا إلى المشفى العسكري بدير الزور. في سياق آخر سقط قتلى من عناصر ميليشيات سوريا الديمقراطية جرّاء عمليتين منفصلتين استهدفتاهم في محافظة الرقة. وقالت شبكة “الخابور” المحلية: إن انفجار عبوة ناسفة بسيارة عسكرية لميليشيات الحماية أودى بحياة عنصرين منها قرب بلدة “تل السمن” بريف الرقة الشمالي. وأوضحت الشبكة أن مسلحين مجهولين قاموا بتصفية عنصر ثالث من الميليشيات بالرصاص قرب مدرسة “الصم والبكم” في داخل مدينة الرقة، وذلك بشكل متزامن مع عملية “تل السمن”.

الجزيرة/ أصيب ما لا يقل عن 31 شخصا في اشتباكات بين محتجين وعناصر من الجيش اللبناني، خلال احتجاجات على تردي الأوضاع المعيشية والتراجع غير المسبوق في قيمة الليرة اللبنانية. وبعد هدوء اقتصر على بضع ساعات في طرابلس، عاد المتظاهرون إلى الشارع، وجرت مظاهرات في مناطق عدة من المدينة لا سيما في حي الميناء. واندلعت مواجهات بين محتجين وعناصر من الجيش أطلقت رصاصا مطاطيا وقنابل غاز مدمع باتجاه المحتجين لتفريقهم. كما تجمع عدد من المحتجين أمام منزل رئيس الوزراء السابق نجيب ميقاتي. وألقى الجيش قنابل الغاز المدمع من أجل تفريق محتجين رشق بعضهم بالحجارة منزل ميقاتي، في حين نقلت سيارات الإسعاف جرحى نتيجة التدافع ورشق الحجارة. وقال الصليب الأحمر اللبناني إنه تم نقل أربعة جرحى إلى مستشفيات، إضافة إلى إسعاف 22 مصابا آخرين. وفي بيروت، انطلقت مسيرات راجلة لمئات من المحتجين من منطقة كورنيش المزرعة باتجاه منطقة المتحف، بوجود عناصر من قوات الأمن. وذكرت وكالة الأناضول أن خمسة جرحى سقطوا في مواجهة بين المحتجين وعناصر من الجيش في منطقة الضبية شرقي بيروت.‎ وفي صيدا (جنوب)، نفّذ مئات الشباب وقفة احتجاجية أمام فرع مصرف لبنان المركزي بالمدينة، رفضا للغلاء المستشري واحتجاجا على ارتفاع سعر صرف الدولار مقابل الليرة اللبنانية. وفي البقاع (شرق)، نفّذ محتجون وقفة احتجاجية في ساحة منطقة الهرمل، مطالبين بـ”محاسبة السياسيين والفاسدين واستعادة الأموال المنهوبة”.

فلسطين المحتلة – قدس الإخبارية/ اعتقلت قوات كيان يهود ثلاثة شبّان عقب دهم منازلهم في الضفة والقدس المحتلتين فجر الأربعاء. وأفادت مصادر محلية بأن قوات الاحتلال دهمت منزل نائب فلسطيني جنوبي مدينة القدس، واعتقلت نجله. كما اعتقل جيش الاحتلال شابين من محافظة سلفيت، عقب دهم وتفتيش منزليهما. وفي العيساوية، اقتحمت شرطة الاحتلال الليلة الماضية القرية الواقعة شمالي شرق القدس، ما تسبّب باندلاع مواجهات مع الشبان الذين حاولوا التصدي لهم. وأطلق الشبان الألعاب النارية باتجاه قوات الاحتلال، في حين ردّت الأخيرة بإطلاق القنابل الصوتية والغازية.

مكتب فلسطين/ أصدر رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس قراراً بإلغاء حزمة القرارات المثيرة للجدل المتعلقة بقانون التقاعد, وتحديداً القرار بشأن تعديل قانون مكافآت ورواتب أعضاء المجلس التشريعي، ومن هم بدرجة وزير والمحافظين. والقرار بشأن تعديل قانون التقاعد العام لمن هم برتبة وزير. بعد أن أثار القانونان الكثير من الغضب، لعدم تماشيهما مع حالة التقشف التي أعلنت عنها السلطة في ظل جائحة كورونا.. لم تستطع السلطة صاحبة عقلية المشروع الاستثماري المسمى بالوطني هذه المرة أن تمرر هذين القانونين لفداحة ما جاء فيهما, وانكشاف أمرها أمام الناس قبل فوات الأوان، فتحت وطأة الرأي العام الذي لم يترك مجالا للسلطة وكبرائها للتغطية على فعلتها المخزية، تراجعت السلطة عن القرارين، لتشهد على نفسها بأنها حتى في أحلك الظروف فإنها لا تألو جهدا في التآمر على أهل فلسطين وأقوات أبنائها، وبأنها تحاول أن تستغل آهات الناس لصالح كبرائها وقادتها, حتى ولو كان على حساب الفقراء والمساكين والمستضعفين وفلسطين والأقصى وكل المقدسات. إن تراجع السلطة يثبت أيضا للناس من جديد أنهم هم بيضة القبان في فلسطين وليس السلطة وقادتها، وأنّ السلطة لا تستطيع أن تمرر شيئا ما دام الناس لها بالمرصاد، وهو ما يوجب على أهل فلسطين أن يكونوا دائما يقظين أمام عصابة السلطة التي تمكر بفلسطين وأهلها في كل مناسبة وحين.

الأناضول/ أكّد الرئيس التركي أردوغان، لسيده الأمريكي ترامب، عزم بلاده على مواصلة التضامن باعتبارها شريك موثوق وقوي للولايات المتحدة. جاء ذلك في رسالة بعثها أردوغان إلى ترامب مرفقة مع المساعدات الطبية التي قدمتها تركيا إلى الولايات المتحدة لمكافحة كورونا، بدأها بعبارة “السيد الرئيس، صديقي العزيز”. وشدّد أردوغان على أهمية التعاون في مواجهة التحديات التي تسبب بها وباء كورونا في تركيا والولايات المتحدة والعالم أجمع. وأضاف: “كونوا على ثقة بأن بلادي ستواصل كافة أشكال التضامن باعتبارها شريك موثوق وقوي للولايات المتحدة، سواء من حيث تلبية الاحتياجات الأساسية في ظل الوباء أو في مرحلة العودة إلى الحياة الطبيعية”.ولفت أردوغان, إلى إرسال تركيا طائرة عسكرية محملة بمساعدات تتضمن مستلزمات طبية تعد حاجة ملحة لدى الشعب الأمريكي حالياً. وبيّن أنه ينبغي الاستفادة من هذه الأجواء في تطوير العلاقات التركية – الأمريكية في جميع المجالات، وتفعيل الإمكانات التي يتمتع بها البلدان بأقصى درجة، وخاصة على صعيد هدف رفع التجارة بين البلدين إلى 100 مليار دولار. وتابع أردوغان: “التطورات الأخيرة في منطقتنا، وخاصة في سوريا وليبيا، أظهرت مرة أخرى مدى أهمية مواصلة التحالف والتعاون التركي – الأمريكي بأقوى صورة”.

عربي21/ قتل وأصيب عدد من المدنيين الأفغانيين الأربعاء، في تفجير وقع بضاحية قريبة من العاصمة الأفغانية كابول، بحسب ما أعلنته وزارة الداخلية بأفغانستان. وقال المتحدث باسم الوزارة في بيان، إن “تفجيرا في منطقة ريشخور بضاحية تشار أسياب في كابول، قتل ثلاثة وجرح 15 آخرين”، لافتا إلى أن المهاجم فجر نفسه وسط مدنيين بالمنطقة صباح الأربعاء. وتقع الضاحية على بعد نحو 11 كيلومترا من مدينة كابول، ولم تتضح بعد الجهة المسؤولة عن الهجوم.

Wednesday-akhbaar-syria3.docx-2020_04_29.pdf