Take a fresh look at your lifestyle.

نشرة الأخبار ليوم الجمعة من إذاعة حزب التحرير ولاية سوريا 2020/04/24م

 

 

نشرة الأخبار ليوم الجمعة من إذاعة حزب التحرير ولاية سوريا
2020/04/24م

 

العناوين:

• قتلى لعصابات أسد في الرقة, ومطالبات لإيصال مساعدات إلى مخيم الركبان لا تلقى آذاناً صاغية.
• حفتر أمريكا – الذي يحشد مرتزقته من كل أصقاع العالم -, يتهم حكومة الوفاق الليبية بالخيانة والعمالة.
• تدهور أسعار النفط بسبب عقود آجلة ومضاربات أسواق المال, وأزمة كورونا فضحت الرأسمالية.

التفاصيل:

eldorar.com/ قتل وجرح عدد من عناصر مليشيات أسد بينهم ضباط الخميس بانفجار استهدف سيارة تقلهم في ريف الرقة. وأفادت مصادر محلية بانفجار سيارة تحمل 10 ضباط على الطريق الدولي مقابل بلدة الشركراك بريف الرقة ما أدى إلى مقتل السائق وشخص آخر بجواره بالإضافة لجرح 6 ضباط. وأضافت المصادر أن عناصر النظام نقلوا إلى مشفى ميداني في اللواء 93 قرب مدينة عين عيسى. وجاء ذلك بعد أيام من مهاجمة مجهولين بالقنابل اليدوية مواقع قوات النظام وإحراق سيارتين تابعتين لها داخل أحياء مدينة الرقة.

qasioun-news/ قالت وزارة الخارجية الروسية الخميس، إنَّ واشنطن تخفي حقيقة تفشي كورونا بين القوات الأمريكية في سوريا، وحذّرت من تحول الوضع الوبائي في شمال شرق سوريا إلى كارثة لا تطاق تضاف إلى معاناة الناس هناك. ونقلت وكالة الأنباء الروسية تاس عن المتحدثة باسم الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا، قولها إنَّ هناك تقارير تفيد بانتشار عدوى فيروس كورونا في صفوف القوّات الأمريكية في سوريا بوتائر عالية تنمّ عن انفجار في حصيلة الإصابات، في حقيقة يتم التكتم عليها. من جهتها وعلى صعيدٍ متصل، كانت قد أعلنت خلية الأزمة المشتركة في وزارة الدفاع الأمريكية البنتاغون الأربعاء، عن رصد 25 حالة وفاة، بالإضافة إلى تسجيل 5734 إصابة بفيروس كورونا المستجد, في الأجهزة العسكرية للولايات المتحدة الأمريكية.

zaitunagency/ طالبت الأمم المتحدة الخميس، في بيانٍ لها، جميع الأطراف في سوريا إلى تسهيل وصول المساعدات الأممية إلى السوريين، في ظل انتشار فيروس كورونا، وتأتي التصريحات الأممية بعدما منع نظام العصابة الأسدية وروسيا قافلة مساعدات أممية من الوصول لمخيم الركبان المحاصر. وقالت نجاة رشدي كبيرة مستشاري الشؤون الإنسانية للمبعوث الأممي الخاص إلى سوريا غير بيدرسون في بيان دعت من خلاله إلى تسهيل عمل المنظمات الإنسانية والسماح بوصول المساعدات في سوريا خاصةً المتعلقة بفيروس كورونا. كما دعت إلى إيجاد حل دائم لمخيم الركبان، وتمكين المغادرة الطوعية منه، كما شددت على ضرورة إرسال بعثة إلى المخيم لإجراء تقييم صحي، وإيصال المساعدات الغذائية والصحية ومستلزمات النظافة دون عوائق.

shaam.org/ اعتبرت منظمة هيومان رايتس ووتش, أن المحاكمة التي تجريها ألمانيا لمسؤولين في نظام أسد بتهمة ارتكاب الجرائم خطوة مهمة لتحقيق العدالة للضحايا. وتقزيماً لجرائم طاغية الشام وتعظيماً لعدالة الغرب الكاذبة قالت بلقيس جراح مستشارة في برنامج العدالة الدولية في المنظمة إن المحاكمة هي لحظة فاصلة في تحقيق العدالة بالنسبة إلى الضحايا السوريين الذين ارتكبت بحقهم الجرائم، وطالبت بالمزيد من الإجراءات لضمان المساءلة عن الفظائع المروعة. يُذكر أن محكمة مدينة كوبلنتز الألمانية كانت قد بدأت الخميس بمحاكمة ضابطين في مخابرات نظام أسد بتهمة ارتكابهما جرائم ضد الإنسانية في سوريا، وقد رفعت الجلسة لليوم الجمعة للاستماع إلى شهادات إضافية بخصوص القضية.

reuters.com/ حث وزير الخارجية الأمريكي مايك بومبيو وكيله المصري سامح شكري على الحفاظ على سلامة الأمريكيين المحتجزين في مصر من فيروس كورونا. ولم تعط الوزارة أي تفاصيل عن السجناء لكن كان قد ورد ذكر ثلاثة أمريكيين محتجزين في مصر في خطاب أرسله أعضاء من الحزبين الديمقراطي والجمهوري بمجلس الشيوخ إلى بومبيو وطالبوه فيه بأن يدعو للإفراج عن الأمريكيين المسجونين في عدة دول خشية إصابتهم بالفيروس. من جهة أخرى أكدت مصادر حقوقية وناشطون سعوديون الجمعة، وفاة الأكاديمي والناشط الحقوقي عبد الله الحامد في أحد سجون المملكة. وقال حساب “معتقلي الرأي”، الذي يدافع عن المعتقلين في السعودية عبر تويتر، إن الدكتور الحامد توفي صباح الجمعة في السجن نتيجة الإهمال الصحي المتعمد الذي أوصله إلى جلطة دماغية أودت بحياته. وحمّل الحساب السلطات السعودية المسؤولية التامة عن وفاة الحامد، بعد أن ماطلت في إجراء عملية القسطرة القلبية له لعدة شهور، ثم أهملته عدة ساعات بعد أن أصيب بجلطة دماغية ودخل في غيبوبة. وحذّر من السكوت على هذه الجريمة، لافتا إلى أنها قد تتسبب بوفاة آخرين من المعتقلين الأحرار.

sputniknews/ دعا اللواء المتقاعد خليفة حفتر عميل أمريكا مساء الخميس ‏‏الليبيين إلى قرار وصفه بـ “التاريخي”، لإدارة ‏شؤون البلاد وفق إعلان دستوري يمهد لدولة مدنية.‏ وعلى وقع الهزائم التي تتعرض لها قواته قال حفتر إن تصرفات المجلس الرئاسي كانت سببا رئيسياً في انتهاء صلاحية الاتفاق السياسي، جاء ذلك في كلمة متلفزة نقلها موقع ليبيا 24 اعتبر فيها أن المجلس الرئاسي خائن وعميل بجلبه المرتزقة والاستعانة بالجيش التركي. محملاً المجلس الرئاسي لحكومة الوفاق، مسؤولية انحدار المشهد السياسي، والوضع الاقتصادي في ليبيا.. إن طرفي النزاع الليبي هم أدوات صراع خارجي لا ناقة لليبيين فيه ولا جمل، فالسراج وحكومته التي شكلت خارج البلاد ودخلت بحماية أوروبية، لا يختلف عن خليفة حفتر العميل الأمريكي المعروف، إن المشهد السياسي في العالم الإسلامي ككل وليبيا خاصة يظهر مدى غياب الإسلام عن الحياة السياسية، فأساس العلاقات هي المصالح، وهذا دفع كثير من المسلمين للارتماء بأحضان الكفار المستعمرين للحصول على سلطة زائلة وكرسي معوج ولو على حساب الأمة ودينها. إن هؤلاء السياسيين لن يصلحوا واقع الأمة وينهضوا بها طالما أنهم يربطون مصيرهم بمصير المستعمر، وطرفي النزاع في ليبيا لم يخرجوا عن ذلك، بل يستمر استعمالهم لتدمير مقدرات ليبيا وثرواتها من النفط والشباب المتحمس العامل للتغيير، فهل من صحوة قبل فوات الأوان؟.

متابعات/ اعتبر الشيخ سعيد رضوان من الأردن أن شراء النفط بعقود آجلة، وما يجري بعد ذلك من مضاربات عليها في أسواق المال، وبيعها عدة مرات قبل أن تستخرج من باطن الأرض، وأزمة وباء كورونا الفاضحة للمنظومة الرأسمالية، هي من أوصل أسعار النفط للبيع السلبي أي أن يدفع البائع للمشتري. وفي منشور له على صفحته على فيس بوك تحت عنوان “العقود الآجلة والانهيار الكبير”, أضاف الشيخ سعيد أن الاقتصاد العالمي لم يعرف مثل هذه الحالة من قبل، وأن ذلك سيترتب عليها آثار اقتصادية وسياسية خطيرة، على رأسها إفلاس شركات، وفقدان وظائف، وعجز في الميزانيات، خفض الإنفاق على كثير من القطاعات الحيوية في الدولة، إفقار للشعوب وضياع الرعاية، وتفشي الجريمة والأمراض الاجتماعية. وانتهى الشيخ سعيد متسائلاً: هل الرأسماليون مستعدون للتخلي عن جشعهم وعقودهم المحرمة، ومضارباتهم ومراهناتهم ومقامراتهم بمصائر الشعوب؟ إن الحل بكل بساطة وباختصار شديد على لسان سيد الخلق: (لا تبع ما ليس عندك). لا خلاص للبشرية من نير العبودية للمال إلا بالإسلام، الذي يزيل أوكار الجريمة والاستعباد المتمثلة بأسواق المال والبورصات، ويطيح بالرأسمالية الفاسدة المتوحشة.

friday-akhbaar-syria.docx-2020_04_24.pdf